Archive for the ‘Uncategorized’ Category

Fresh Start

Posted: December 21, 2013 in Uncategorized

Fresh Start

Fresh Start

Posted: December 21, 2013 in Uncategorized

Fresh Start

Fresh Start

Posted: December 21, 2013 in Uncategorized

Fresh Start

The 5W’S & One H

Posted: March 11, 2012 in Uncategorized

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
زوار مدونتي الكرام

إن شاء الله تعالى و بحوله وقوته سأُقيم
في الفترة 26-27 مارس 2012

الموافق 3 – 4 جمادى الأولى 1433هـ
يومي الاثنين و الثلاثاء 

برنامجي
التدريبي الخاص
بالتحقيق الصحفي
توظيف الأسئلة الستة
The 5W’S & One H
في المقررات الدراسية لجميع التخصصات
بشهادات معتمدة ومصدّقة من وزارة التربية و التعليم

مدة البرنامج

يومان
بواقع 10 ساعات تدريبية



الفئة المستهدفة

المعلمات و المشرفات التربويات بجميع التخصصات

 


محاور البرنامج
الأساسية
تاريخ الأسئلة الستة
كيف يستخدم كل سؤال من الأسئلة الستة بفاعلية
كيف ترفع الأسئلة الستة من المستوى الأكاديمي للتلميذات
كيف يمكن الاستفادة من الأسئلة الستة في الإدارة الصفية
كيف تعمل الأسئلة الستة على تنمية المهارات الاجتماعية للتلميذات
كيف يمكن الاستفادة من الأسئلة الستة في الأنشطة الطلابية اللامنهجية داخل المدرسة
كيف يمكن استخدام الأسئلة الستة تبعاً للمستوى الأكاديمي للتلميذات
كيف يمكن اختزال الأسئلة الستة أثناء الدرس تحسباً لأي عائق
كيف يمكن استخدام الأسئلة الستة في المشروع الشامل للتطوير لجميع المناهج
ما الذي يميّز استراتيجية الأسئلة الستة
كيف تستخدم استراتيجية الأسئلة الستة بطريقتين مختلفتين
تطبيق استراتيجية الأسئلة الستة على مواضيع مختلفة لتخصصات مختلفة في المناهج المطورة
كيف تساعدك استراتيجية الأسئلة الستة على الربط بين منهجين أو أكثر
كيف توفر استراتيجية الأسئلة الستة المال و تحفظ لك تميزك وتميز تلميذاتك في الحصة
كيف تساعد استراتيجية الأسئلة الستة في تنمية مهارات التفكير

المميزات

شهادة حضور معتمدة للبرنامج من وزارة التربية و التعليم
ورش عمل وتطبيقات مختلفة
رسوم استثمار في متناول الجميع



014970756

014970716

مركز الخط الجديد للإشراف و التدريب التربوي الأهلي النسائي

http://www.newline.com.sa

اسألي عن ساعاتي الاستشارية في المركز

مها قطنان

مدربة دولية محترفة معتمدة من الأكاديمية الكندية للتدريب و الاستشارات
مدربة دولية محترفة معتمدة من أكاديمية الدكتور عبدالقادر العداقي


دام عزّك ياوطني

دام أمنك و أمانك

و

كل عام و أنت وطني الغالي

وكل عام وشعبنا السعودي ومن يشاركنا فرحتنا من المسلمين و العرب

بألف خير

T.Maha Qatnan


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
زوّار مدونتي الرائعين
سأشارككم جملتي التأملية في ورشة عمل أقمتها هذا اليوم
،
تم و بحمد الله إقامة ورشة عمل بعنوان
Mind Mapping & SMART Goal
صباح هذا اليوم ( الخميس 12 مايو 2011 ) , و أحمد الله على نجاحها
،
تعوّدت أن أُعدّ الدورات حسب رؤيتي و رغبتي و محبتي لموضوع معين
بحيث أشاركه الآخرين و أجد صدى ذلك و لله الحمد
و لكن
لأول مرة منذ بدأت العمل في التدريب , أخرج عن هذه العادة و أُنفّذ دورة بناءً على طلب
لموضوع محدّد و يجب إنجازه في وقت قصير
،
قدّمت الخريطة الذهنية بمواضيع ثابتة تتعلّق بالمقررات الدراسية عادةً
لكن
في هذه الورشة قدّمتها بطريقة مختلفة بالنسبة لي
حيث دمجت مابين موضوع الأهداف الذكية في مجال العمل
و مابين الخريطة الذهنية
وزّعت فيها عدداً من المهام تدور حول
الدعاية و الإعلان
 التسويق
 المواقع الإلكترونية
المهام الوظيفية
تحفيز الذات و الذي يُعد شرطاً لممارسة الأعمال اليومية بدون إنطفاء
،
يمنحني الله في الدورات التي أُقدّمها متدربات متفاعلات و غاية في الروعة
أجد أثر التدريب مباشرة في تطبيقاتهن
و أحمد الله على ذلك و أدعوه أن يزيدني من فضله
كل الشكر و التقدير لللمتدربات المميزات
أ / هدى الجريسي ، المديرة
أ / وفاء المزيني ، مديرة التسويق
أ / لمياء لخالد ، الدراسات الخارجية
أ / رانية السماعيل ، مسؤولة مكتب التدريب و التوظيف
أ / ميعاد السلوم ، التقارير المالية
أ / مشاعل الجريسي ، الدعم الفني
أ / أشواق شديّد ، معلمة لغة إنجليزية
أ / نجاح العنزي ، مدربة حاسب آلي
أ / أمل ناير ، مدربة حاسب آلي
أ / رنا الوازعي ، مدربة حاسب آلي
أ / عبير الخالد
دمتم بحفظ الله
T.Maha Qatnan

بعد أن غادر المجلس الذي جمعه هو و خمسة من أصدقائه
إذ بأربعة منهم تظهر أمارات ضعفهم وملامح غلهم
حيث شرعوا بقصفه في غيبته
بوابل من نقدهم الجارح
و إلصاق العيوب فيه والتقليل من قيمته
و بينما هم في غيّهم سادرون
و الخامس صامت لم ينبس ببنت شفة
ولم يشاركهم التفكّه في عرض صاحبهم مستقبحًا فعلهم
كارهًا تصرفهم
وبعد أن فاض به الكيل قال لهم مستغرباً
أليس صاحبنا الذي غادر قبل دقائق هو من تتحدثون عنه
!!
قال الجميع باستغراب: صحيح
فردَّ عليهم: لقد كان بين أيديكم
!!
فلماذا لم تسمعوه هذا الحديث
؟!!
ما بالكم جبنتم عن المواجهة
؟!!
لا تقطعنَّ ذنب الأفعى وتُرسلها
  إن كنت شهماً فأتبع رأسها الذنبا
و العجيب في هذا المشهد
أن الشخص الخامس المعترض كان على خصومة مع الشخص الغائب
 !!!
ومع هذا لم تحرضه تلك الخصومة على السكوت على ذلك الإسفاف الفكري
و السقوط الأخلاقي
فضلاً عن مشاركتهم أو تأييدهم
و لم تدفعه للتشفي منه
متخذًاً من قاعدة
 اعدلوا هو أقرب للتقوى
شعارًا له
و بعد تأمل في حال الأصدقاء
وجد أن القاسم المشترك بين الأربعة والمظلة التي تجمعهم
هي ضعف ثقتهم بأنفسهم
و اهتزاز صورتهم الداخلية على عكس الخامس
فقد كان صاحب شخصية قوية و ثقة بالنفس عالية
لذلك كانت صحبة الواثقين من أنفسهم مكسب عظيم و شرف كبير
و قد رصدت مجموعة من المكاسب المجنية من صحبة الواثقين
و هي ما تدعو لمحبتهم و احترامهم
و حافز لنا لمزيد من الثقة والقوة الداخلية:
1
الواثق من نفسه لا يطعن من الخلف
و لا يتفكه بالأعراض و لا يتصيد الأخطاء و لا ينال منك في غيبتك
و عكسه مهزوز الثقة الذي يلجأ لهذا الأسلوب
لاستعراض قدرته محاولاً ردم الفجوة بينه و بين الآخرين.
2
الواثق لا يقدم  نفسه كأنموذج للكمال , فهو يتقبل النقد ويعتذر عن الخطأ
3
الواثق تفتخر به و لا تتوقع منه أن يحرجك أمام الآخرين
بسوء تصرف أو قبح مسلك
4
الواثق ناصح في الغيب والشهادة يحب الخير للناس
فإن استنصح نصح و إن طُلب منه العون قدَّمه
وإن أَعطَى لم يمن و إن أُعطِي شَكَر و قدّر
5
الواثق من نفسه شخص منفتح يعبر عن مشاعره
وينطق بما يزعجه لا يشكو من عقد نفسية
ولا يعاني إفرازات الخبرات القديمة
و لن نضطر إلى التخمين للوصول إلى حقيقة مشاعره
وكنه دواخله
6
الواثق لا يستمد قوته من سقطات الآخرين
ولا إخفاقاتهم
بل يتعاطف معهم ويمهد لهم طريق العودة
7
الواثق لا يصدّع رأسك من حديثه
فهو قليل التشكي والتبرم ويترفع أن يقدِّم نفسه
ضحية الظروف والمؤامرات بعكس مهزوزي الثقة
فهم يصورون حياتهم على أنها مصائب تدمي العيون
وكوارث تقصم الظهر , لذا تجد السخط لا يفارقهم على الأرض وساكنها
8
الواثق يشجع ويحفز ويدعم معنوياً
ويجتهد في تقديم العون فهو يعمل بقانون الوفرة
عكس مهزوزي الثقة و الذين يتعاملون مع الحياة بقانون الندرة والشح
9
مجالسة الواثق لا تتطلب الكثير من الحرص و الانتباه
والتركيز المجهد
فحتى لو زلَّ لسانك و ألقيت بكلمة على عواهنها
فسوف يأخذها على خير محمل
ولن يتعامل معها بنظام
يحسبون كل صيحة عليهم
10
الواثق يتحمل المسؤولية و يتصدى لها و لا يجيد لعبة الإسقاط الرخيصة
11
الواثق شخص هادئ رزين يتصرف بهدوء و أناة
و هذا يجعلك في مأمن و أنت بحضرته
فلا تخشى كلمة نابية و لا هجومًا كاسحاً ولا تعليقاً سخيفاً
12
الواثق لا يحاصرك , ولا يضرب عليك طوقاً عاطفياً
ولا يتسول العطف , ولا يكثر عليك الاتصال أو الزيارة
13
الواثق من نفسه شخص مريح
ينثر الورد في مجلسه
فلا تراه إلا مشرق الوجه تموج عليه ابتسامة لامعة
لا يحمل حقداً ولا يحدث نفسه في خلوته بغير ما يحدث به جلساءه
14
الواثق يعظّم من طاقتك عند مواجهتك لأي مشكلة
و يحفّزك إلى الإيجابية و التفرغ للحلول لا الانتحاب و البكاء

للمبدع المتألق
د: خالد المنيف

Embrace Life

Posted: May 8, 2011 in Uncategorized

Always
Wear
Your
Seat Belt
Click Here

الإمتحــان

Posted: May 1, 2011 in Uncategorized

أراد أحد المدرّسين المجتهدين الذين يُقدّرون التعليم حق قدره
أن يختبر تلاميذه اختبارهم الدوري عندما حان موعده
و لكنه أقدم على فكرة غربية وجديدة لهذا الاختبار
فهو لم يُجرِ اختباراً عادياً وتقليدياً بالطرق التحريرية المتعارف عليها
ولا بالأساليب الشفهية المألوفة
فقد قال لطلبته إنه جهّز ثلاثة نماذج للامتحان
يناسب كل نموذج منها مستوى معيناً من الطلبة.
النموذج الأول للطلاب المتميزين الذين يظنون في أنفسهم أنهم أصحاب مستوى رفيع
وهو عبارة عن أسئلة صعبة.
النموذج الثاني للطلاب متوسطي المستوى
الذي يعتقدون أنهم غير قادرين إلا على حلّ الأسئلة العادية
التي لا تتطلب مقدرة خاصة، أو مذاكرة مكثّفة.
أما النموذج الثالث فهو يخصّ ضعاف المستوى
ممن يرون أنهم محدودي الذكاء
أو غير مستعدين للأسئلة الصعبة
أو حتى العادية نتيجة إهمالهم و انشغالهم عن الدراسة.
و بعد أن تعجّب التلاميذ من أسلوب هذا الاختبار الفريد في نوعه
و الذي لم يتعودوا عليه طوال مراحل دراستهم المختلفة
راح كل منهم يختار ما يناسبه من ورقات الأسئلة، وتباينت الاختيارات.
عدد محدود منهم اختار النماذج التي تحتوي على الأسئلة الصعبة.
– وعدد أكبر منهم بقليل تناول الورقة الخاصة بالطالب العادي.
– وبقية الطلاب تسابقوا للحصول على الوريقات المصممة للطلاب الضعاف.
وقبل أن نعرف معاً ما حدث في هذا الاختبار العجيب دعني أسألك
تُرى أي نموذج كنت ستختار لو كنت أحد طلاب ذلك الفصل؟
وبدءوا حل الاختبار؛ ولكنهم كانوا في حيرة من أمرهم
فبعض الطلاب الذين اختاروا الأسئلة الصعبة
شعروا بأن الكثير من الأسئلة
ليست بالصعوبة التي توقعوها! وأما الطلاب العاديين
فقد رأوها بالفعل أسئلة عادية قادرين على حلّ أغلبها
وتمنّوا من داخلهم لو أنهم كانوا قد طلبوا الأسئلة الأصعب
فربما نجحوا في حلها هي الأخرى
أما الصدمة الحقيقية
فكانت من نصيب أولئك الذين اختاروا الأسئلة الأسهل
فقد كانت هناك أسئلة لا يظنون أبداً أنها سهلة.
وقف المدرس يراقبهم ويرصد ردود أفعالهم
وبعد أن انتهى الوقت المحدد للاختبار
جمع أوراقهم، ووضعها أمامه
 وأخبرهم بأنه سيُحصي درجاتهم أمامهم الآن
دُهش التلاميذ من ذلك التصريح
فالوقت المتبقي من الحصة لا يكفي لتصحيح ثلاث أو أربع ورقات
فما بالك بأوراق الفصل كله؟ واشتدت دهشتهم
وهم يرون معلّمهم ينظر إلى اسم الطالب على الورقة
وفئة الأسئلة التي اختارها هل هي
للمستوى الأول أو الثاني أو الثالث
ثم يكتب الدرجة التي يستحقها
ولم يفهم الطلبة ما يفعل المعلم
وبقوا صامتين متعجبين، ولم يطُل عجبهم
فسرعان ما انتهى الأستاذ من عمله
ثم التفت إليهم ليخبرهم بعدد من المفاجآت غير المتوقعة.
أفشى لهم الأستاذ أسرار ذلك الاختبار
فأول سرّ أو مفاجأة تمثّلت في أن نماذج هذا الاختبار كلها متشابهة
و لا يوجد اختلاف في الأسئلة
و أما ثاني الأسرار أو المفاجآت
فكانت في منح مَن اختاروا الأوراق التي اعتقدوا
أنها تحتوي على أسئلة أصعب من غيرها درجة الامتياز
و أعطى من تناولوا ما ظنوا أنها أسئلة عادية الدرجة المتوسطة
أما من حصل على الأسئلة
التي فكروا في كونها سهلة وبسيطة فقد حصل على درجة ضعيف.
فَغَر أغلب الطلاب أفواههم دهشة واعتراضاً
و على وجه الخصوص أصحاب الأسئلة العادية والسهلة
لكنهم راحوا يتأملون كلام الأستاذ وتبيّن لهم مقصده
و أكّد هذا المدرس هذا المقصد
عندما أعلن لهم بأنه لم يظلم أحداً منهم
و لكنه أعطاهم ما اختاروا هم لأنفسهم
فمن كان واثقاً في نفسه وفي استذكاره
طلب الأسئلة الصعبة فاستحق العلامات النهائية
ومن كان يشكّ في إمكانياته ويعرف أنه لم يذاكر طويلاً
فقد اختار لنفسه الأسئلة العادية
فحصل على العلامة المتوسطة
أما الطلاب الضعاف المهملين
الذين يرون في أنفسهم التشتت نتيجة لهروبهم من التركيز
في المحاضرة أو الحصة
ثم تجاهل مذاكرة الدروس
فهؤلاء فرحوا بالأسئلة السهلة فلم يستحقوا أكثر من درجة ضعيف.
وهكذا هي اختبارات الحياة
فكما تعلّم هؤلاء الطلبة درساً صعباً
من هذا الاختبار العجيب، عليك أنت أيضاً أن تعلم أن الحياة
تُعطيك على قدر ما تستعد لها
وترى في نفسك قدرات حقيقية على النجاح
وأن الآخرين: – سواء أكانوا أساتذة أو رؤساء عمل أو حتى أصدقاء
ومعارف لن يعطوك أبداً أكثر مما تعتقد أنك تستحق
فإذا أردت أن تحصل على أعلى الدرجات في سباق الحياة
فعليك أن تكون مستعداً لطلب أصعب الاختبارات دون خوف أو اهتزاز للثقة.
فهل أنت جاهز للاختبارات الصعبة
أم أنك ستُفضّل أن تحصل على درجة ضعيف ؟
المصدر : عمر خليفة ، جسور تربوية

Take the Initiative

Posted: April 8, 2011 in Uncategorized

Take the Initiative

Click Here